AouLouZ
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تــدخل المنـــتدى معنا. وإن لم يــكن لديك حـساب بعـــد,
نتشرف بدعوتك لإنشائه

AouLouZ
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تــدخل المنـــتدى معنا. وإن لم يــكن لديك حـساب بعـــد,
نتشرف بدعوتك لإنشائه

AouLouZ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

AouLouZ

أولــوز ° •.♥.• °بلــد ° •.♥.• ليــس لـه ° •.♥.• مثيل ولكن ؟
 
الرئيسيةportail البوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 Il était une fois un vieux

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ilham
عضوة نشيطة
عضوة نشيطة
ilham


انثى
عدد الرسائل : 185
العمر : 33
نقاط : 57300
تاريخ التسجيل : 15/08/2008

Il était une fois un vieux Empty
مُساهمةموضوع: Il était une fois un vieux   Il était une fois un vieux I_icon_minitime2009-02-20, 06:20

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.



ضمانا لعام دراسي جيد أقدم أدوات لفهم رواية محمد خير الدين Il était une fois un vieux couple...

(اعدروني على التقديم الممل)

Il était une fois و un vieux couple heureux

il était une fois هي عبارة مرتبطة بالاحجيات. c'est une tournure propre au conte. و هنا نطرح السؤال: هل رواية محمد خير الدين هي أحجية؟ 

الجزء الثاني من العنوان محير قليلا: un vieux couple heureux

هنا الكلمة الاساسية هي couple (زوج) لكنه غير معروف. إستعملنا un article indéfini.

و وصفنا هذا الزوج بصفتين: vieux و heureux

vieux جاءت قبل الكلمة: نسميه adjectif préposé

heureux جاءت بعد الكلمة: نسميه adjectif postposé

وهنا نطرح سؤال ثاني: هل هذا الزوج موجود فعلا؟ 



______________________________




2- L'auteur - الكاتب

هو محمد خير الدين. كاتب من منطقة أمازيغية "تافراوت" ، في جنوب المغرب (بالقرب من أكادير و تيزنيت). 

كان موظفا عاديا في مدينة اكادير، و قد حضر الزلزال الطي تعرضت له المدينة عام 1960. غادر إلى فرنسا، حيث كتب جل رواياته. نشط حلقات في الراديو.

يعتبر من كتاب الهامش. 

مات في الرباط عام 1995

Né à Tafraout (sud du Maroc) en 1941 dans une famille de commerçants, Mohamed Khair-Eddine a vécu à Agadir (1961-1963), à Casablanca (1963-1965), puis 15 ans à Paris (1965-1979) où il y publie beaucoup et anime pour France-Culture des émissions radiophoniques nocturnes, il se marie et a un fils. Il rentre seul au Maroc en 1979, d’un coup de tête dira-t-il. En 1989, il est à nouveau à Paris où il renoue avec le théâtre. Il est mort à Rabat en 1995. 















3- Résumé 

C'est l'histoire d'un vieux couple fortement attaché à la terre. Le narrateur relate la vie quotidienne de ce couple. Il s'agit d'une vie simple, entre le travail, le repas que prépare admirablement sa femme, et la séance sacrée du thé et de cigarette.

Le village va connaître des transformations au niveau des habitudes. C'est la modernité. Le vieux couple cependant semble épargné. "Je suis le gardien de la tradition" répète toujours le vieux. L'histoire se termine avec l'immégration des habitants à cause de la sécheresse. Le couple continue sa vie au village. La vie est partout, même dans le désert, conclut le vieux.

إنها قصة زوج عجوز مرتبط كثيرا بالارض. القاص يحكي حياتهم اليومية. حياة عادية تتأرجح بين العمل، و الاكل، و اللحظات الجميلة مع الشاي و السجائر. بدأت القرية تعرف تطورات. إنها العصرنة. لكن العجوز بقي متشبتا بالاصل. "أنا المحافظ على الاصالة" كان يردد دائما العجوز.

تنتهي القصة مع الهجرة المكثفة للسكان. الزوج بقي في القرية، لان الحياة في كل مكان... حتى في الصحراء القاحلة.










3- Les thèmes de l'histoire


من أهم مواضيع القصة، نذكر ثلاث مواضيع:

a- الاصالة و المعاصرة Tradition et modernité

القصة، من البداية، تضعنا أمام صراع un conflit بين الاصالة و المعاصرة. هذا الصراع سببه شيئان آثنان: أولا أن الشباب لم يفهموا معنى الاصالة، فأخذوا قشور الغرب. و الثاني، أن المعاصرة أو العصرنة، ليست تغييرا في المنازل و اللباس فقط، بل هي عصرنة الافكار و طريقة العيش. العجوزان ليسا ضد المعاصرة، لكنهما مع آستخدام ذكي لها.

b- مفهوم السعادة الحقيقية 

العنوان يؤكد أن الزوج سعيد Il était une fois un vieux couple heureux. و إذا بحثنا عن سبب السعادة، سوف نجد أنها مرتبطة بالارض. إن التجدر في الارض يجعل الانسان مقتنعا بالوجود. و بالتالي يعيش المرء في الطبيعة، بطريقة عادية، و دون تكلف أو تكليف.

c- الدين و العقل la religion et la raison

هذه الثنائية بدت جد واضحة خاصة مع زلزال أكادير. بدأ الناس في تفسير الظاهرة على أساس أنها عقوبة إلاهية. لكن العجوز له رأي آخر. الدين يحترمه الجميع، لكن هناك أشياء يمكن تفسيرها علميا. و الدين لا يمانع.










4- الترجمة العربية الكاملة للرواية



http://www.cyberbac.axspace.com/Pdf/kd.pdf





استودعكم الله الدي لا تضيع و دائعه


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aoulouz.alafdal.net
ilham
عضوة نشيطة
عضوة نشيطة
ilham


انثى
عدد الرسائل : 185
العمر : 33
نقاط : 57300
تاريخ التسجيل : 15/08/2008

Il était une fois un vieux Empty
مُساهمةموضوع: رد: Il était une fois un vieux   Il était une fois un vieux I_icon_minitime2009-02-20, 06:23

الجزء الاول خراب رهيب كان بالامس القريب، يوم كان النهر يحترم الفصول و يروي الحقول، أراض حية لا يفرط المرء في شبر واحد منها.
خراب إتخذها الناس مساكن، طين على أحجار صماء، ترافقهم العيش فيها الزواحف و الفئران. القنفذ يفضل إتخاذها مرتعا ليليا لتأمل جمال القمر. 
في إحدى هذه المنازل البسيطة، يعيش زوجان مسننان بدون ذرية. لا يكاد ُيسمع لهما صوت و كأنهما سر. سر غريب.
يقولون أن الزوج قطع مدن الشمال مدينة مدينة، وصل أوربا أيضا بحثا عن ثراء لا يوجد إلا في الاحلام. إسمه بوشعيب. بوشعيب قضى مدة في مدينة الجديدة.
الزوجة العجوز لا يعرفون عنها شيئا. الاكيد انها ليست من منطقتهم. من جبل مجاور، ربما.
منذ عودة بوشعيب من مدن شمال المغرب إلى قريته، لم يغادرها قط. لم يعد الشمال يستهويه. إن تحرك من مكانه فمن إجل حضور موسم من المواسم كموسم سيدي أحمد أو موسى. يتحرك أيضا كل أربعاء في آتجاه السوق الاسبوعي ممتطيا الحمار.
حمار خجول جدا من فرط حسن المعاملة التي يتلقاها. لم يتلق يوما ضربة من سيده. دلال كامل.


كان بوشعيب رجلا عالما يملك مخطوطات نادرة، متعلق قلبه بالمسجد لدرجة أن الناس يقولون أنه من الذين سيدخلون الجنة. هو المكلف بتسيير المسجد، و كذلك كان "أنفلوس" المنطقة: يعود الناس إليه في نزاعاتهم، يكتب رسائلهم.
لكنه يبقى سرا. سر غريب.
يقولون أنه أمضى شبابا فوضاويا لا يحب الحديث عنه، و أنه كان في السجن.
كل هذا الكلام لا يهمه.
له متجر في الجديدة، و قد كلف أحدا بالتكفل به. تصل بوشعيب في كل مرة وصل فيه من المال ما يكفي ليعيش يراحة هو وزوجته. القط يعيش حياة الملوك في هذه الاسرة: اللحم عدة مرات في كل شهر.


يتمتع العجوز بالطجين البلدي الذي تتقنه زوجته، و أكواب الشاي التي لا تكاد تعد. و أثناء جلسات الشاي الليلية، يتأمل العجوزان الحياة و السماء المقمرة. بوشعيب يدخن لفافات السجائر التي يعدها بيديه.
في الحظيرة المجاورة، البقرة لا تصدر صوتا. إنها نائمة تقول العجوزة. تحبها حبا كبيرا لانها تكرمهم بالحليب و الجبن.


يحترم الناس هذه الاسرة المكونة من الزوجين و بعض الحيوانات. يحترمونهم لكنهم لا يجرؤون الاستفسار عن سبب عدم الانجاب. قد يقبل المجتمع أمرآة عاقرا. لكن، ان يكون الرجل هو العاقر، هذا ما لا يمكن تقبله.
لا يفكر العجوز في الموضوع. هو يعتقد أن الحياة الحقيقية هناك. الجنة. يتساءل: هل بإمكانه الانجاب في الجنة؟
ثم يعود بالتفكير إلى الاسر التي تنجب. ماذا أعطت؟ لا شيء. شباب و كبار يغادرون الارض نحو الشمال. لماذا الانجاب إن كان يعطي فاشلين.
بعد حوار هادئ مع الزوجة، يرتشف العجوز الشاي الذي يعشقه حد الجنون.
يتمدد الزوجان جنبا إلى جنب، في نوم هادئ تحت ضوء القمر.

الجزء الثاني يدأت مظاهر العصرنة تضرب القرية. أخذ الناس يبنون منازل حديثة، و آستغنوا عن الرحى التقليدية، بدأوا يشترون السيارات... لكن العجوز و زوجته بقيا كما كانا.


" أنا حارس التقاليد" هذه هي إجابة العجوز لكل من سخر منه وهو يمتطي حماره نحو السوق. 
للاسف الشديد، تحمل العصرنة مبادئ أيضا. بدأ الشباب يبتعدون عن الارض، يبحثون عن الكنز في الشمال، و يأتون و أولادهم لا يتكلمون حرفا واحدا من لغتهم الاصلية: فلا هم هناك و لاهم هنا. الانجاب يكون في بعض الاحيان خراب. هكذا يطمئن العجوز العاقر نفسه.
يسأل العجوز بوشعيب زوجته: لماذا لا تريدين أن نذهب بالطحين إلى المطحنة؟ إنك تتعبين.


تجيبه: العمل يجعل مني إمرأة تقاوم الزمن. أنظر إلى نساء الحضارة. كل شيء متوفر لهم: آلات كهربائية... لا يقمن بشيء، لا يتحركن. و النتيجة:
نساء سمينات دائمات المرض و التعب.
في أحد الايام، ينادي العجوز زوجته: أريد أن أخبرك بشيء مهم. أنت سعيدة معي أليس كذلك؟
- نعم... لكن دون أطفال.
- لا يهم. حتى الملوك الكبار حرموا من الانجاب. إنه ليس عيبا. سيدنا موسى لم يكن له ولد. سيدنا عيسى أيضا. سيدنا محمد فقد الولد الوحيد الذي لديه. أنظري أيضا إلى الملك ألكسنر، لم يترك وريثا فتنافس الجنود على حكمه. هذه سنة الحياة، و أنا مؤمن بالقدر.
- قلت أنك تريدني في شيء مهم.
- آه، نعم. كل ما أتمناه، هو أن تكوني أنت حور عيني في الجنة. لا أريد عجوزا أخرى غيرك. أحبك كثيرا عجوزتي.


تبتسم العجوز وتنصرف إلى عملها. 
الجزء الثالثفي إحدى الليالي، لم ينم القط معهم في البيت. ظنوه مريضا. لكن الامر ليس كذلك. أحس العجوزان بهزة أرضية في منتصف الليل.
إنها أكادير. زلزال كبير مسح المدينة من الخارطة.
في اليوم الموالي، بدأ الحديث في المسجد عن الكارثة. أخذ الناس يداومون على صلاتهم من شدة الهلع، و يزورون المقابر.
بعض الناس يعتقدون أن السبب هو ياجوج و ماجوج. البعض الاخر، ربط بين الزلزال و العقاب الالهي. أكادير، كما يقول البعض، أصبحت مأوى للباحثين عن اللذة. الجنس في كل مكان. 
الشباب يبيعون جسدهم للاجانب من أجل الربح السريع. يتعاطون المخدرات و يشربون الخبر. إنهم يستحقون العقاب. 
العجوز بوشعيب غير مقتنع بفكرتهم. لكنه لا يريد الدخول في سجال لانه لن يجدي إلى شيء. 
إختار بوشعيب أن يتحدث إلى زوجته. فهي الوحيدة التي تفهمه.
قام بوشعيب بشرح نظرية الزلزال بآعتباره ظاهرة علمية خاضعة لالتقاء الصفيحة المحيطية بالصفيحة القارية.... 
لم تنف الزوجة كلام العجوز.
- نعم، و لكن الله هو الذي يأمر هذه الصفائح بالتحرك.
يضحك العجوز و يستسلم لرشفة من الشاي و سيجارة. 
الجزء الرابع القرية بدأت تتغير، و المواصلات و تقنيات التواصر أصبحت حديثة. 

الخاسر الاكبر في هذه "العصرنة" هم الشباب الذين يريدون تقليد الغرب في كل شيء. العجوزان لازالا متشبتين بالارض و التقاليد.

في إحدى الايام، جاءه موجه سياحي يكتري منه الحمار. جاء بعض الامريكان إلى المنطقة و أرادوا أن يمتطوا الحمار. و هنا تأكيد لنظرية العجوز 

أن العصرنة تخلق المتاعب. لهذا جاء هؤلاء ليبحثوا عن الراحة، و يمتطوا الحمير بعد أن تركوا سياراتهم الفارهة.

العجوز يكتب الشعر. القارئ الاول و الوحيد له هو إمام المسجد. مشكل الثقافة الامازيغية أنها ثقافة شفوية. وبالتالي يموت التراث مع موت 

الشخص. لكن العجوز يفكر بعيدا. فهو يكتب الشعر، و سيستعمل المذياع لنشر شعره عبر الاغاني الشعبية. و هنا توضيف جيد للعصرنة في خدمة 

التقاليد. " أنا حافظ التقاليد" يردد دائما.

في يوم مشمش، رأى العجوز أناسا في فوضى متجهين إلى إحد المشاتل. إنها النار آشتعلت فيه و لم تتركه. بعد يومين، وجد الناس قنينات خمر و 

بقايا سجائر في عين المكان. إن الحريق كان سببه إهمال بعض " المفسدين الشباب" الذين يهربون من المدينة ليختبؤوا في مشاتل الاخرين و 

يتعاطون المحرمات. القضية أرقت العجوز. هذا الاخير يقرأ في الكارثة عدم آكتراث الشباب لاهمية الارض. الشاب مستعد لان يبيع الارض التي مات 

من أجلها أناس كثيرون.

في صباح يوم جميل، دق على العجوز رجل عزيز. كانت المفاجأة كبيرة. إنه صديق قديم عندما كان في فرنسا. 30 سنة من البعد. إسمه رضوان.

جاء يخبره أن آسمه أصبح مشهورا حتى في باريس، و أن شعره أصبح يتغنى به الناس في راديو أمازيغي. 

يضيف رضوان أن فرنسا لم تعد أحسن حالا من الماضي. أصبح الشباب أكثر عطالة، و نفورا إلى المخدرات و الخمور...إنها حضارة تافهة، يرد 

العجوز، حضارة تصبغ نفسها بالجميل، لكن العمق مسوس...

الجزء الاخير 


في بداية السنة الموالية، كانت الازمة. الانسان كما الحيوانات تبحث عن ماء و أكل. قررت جهات عليا (الملك) منع التضحية في العيد الكبير. 
الملك سيضحي بدل الامة. لم يستصغ بعض الناس الامر، فكانت الفوضى. 
بدأت الدولة تفكر في بناء السدود. 
الزمن... الزمن يغير كل شيء. أنا أيضا تغيرت، يقول العجوز.
في الماضي، كنت أكتب عن العشق و عن أشياء تافهة. الان، الحياة أخذت مني الالهام، و باتت مواضيعي متعلقة بالحاجيات و الخبز.
- إنس الانسانية و فكر في نفسك، ترد زوجته، أتريد شايا؟
- نعم، أريد الشاي.
عامان من الجفاف متوالية. بدأ الناس في الهروب. المنازل باتت خرابا. الكل يبحث عن مأوى.
"المدينة تغوي... لكنها مميتة. أنا سأعيش في هذا المكان، لان الحياة في كل مكان، حتى في الصحراء الجافة. الحمد لله على كل شيء."


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aoulouz.alafdal.net
hicham19
.:: عضو متألق ::.
.:: عضو متألق ::.
hicham19


ذكر
عدد الرسائل : 53
العمر : 32
نقاط : 57029
تاريخ التسجيل : 06/09/2008

Il était une fois un vieux Empty
مُساهمةموضوع: رد: Il était une fois un vieux   Il était une fois un vieux I_icon_minitime2009-12-07, 07:23

مشــــــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــورا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.kellouch19.webobo.com
 
Il était une fois un vieux
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
AouLouZ :: °l||l° منتدى الـشــــؤون التعلــــيمية °l||l° :: ஐ๑ الــثانية بـكالـــوريا ๑ஐ :: ஐ๑ مــــادة الـلغة الفرنـــســـية ๑ஐ-
انتقل الى: