AouLouZ
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تــدخل المنـــتدى معنا. وإن لم يــكن لديك حـساب بعـــد,
نتشرف بدعوتك لإنشائه

AouLouZ
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تــدخل المنـــتدى معنا. وإن لم يــكن لديك حـساب بعـــد,
نتشرف بدعوتك لإنشائه

AouLouZ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

AouLouZ

أولــوز ° •.♥.• °بلــد ° •.♥.• ليــس لـه ° •.♥.• مثيل ولكن ؟
 
الرئيسيةportail البوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Brahim
جهاز مراقبة المنتدى
جهاز مراقبة المنتدى
Brahim


ذكر
عدد الرسائل : 1031
العمر : 34
Emploi : Etudiant
نقاط : 62425
تاريخ التسجيل : 06/06/2007

المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا Empty
مُساهمةموضوع: المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا   المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا I_icon_minitime2008-11-22, 17:10

"أغذية الرعب"الأغذية المعدلة وراثيا بكتاب د.أحمد العبيدي



المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا 316923



أحد القضايا الهامة المثارة هذه الأيام هى قضية الأغذية المعدلة وراثياً أو كما يطلقون عليها في أوروبا "أغذية الرعب"، فلقد انتشر إنتاج الأغذية المعدلة وراثياً بواسطة الدول الرئيسية المنتجة للمحاصيل الزراعية وأصبح كثير من المنتجات الغذائية في الأسواق تحتوي على مكونات معدلة وراثياً، نظراً لصعوبة وتكلفة الفصل بين المواد المعدلة والتقليدية في التجارة العالمية، وأصبحت مسألة الأمان الحيوي للأغذية المعدلة وراثياً أمراً في غاية الحساسية، بل وتحولت إلى قضية هامة ينشغل بها العالم كثيراً.

ومن منطلق نشر الوعي بطبيعة الجوانب المختلفة المتعلقة بالأغذية المعدلة وراثياً أصدر الدكتور أحمد عبد الرحمن العبيدي أستاذ التقنية الحيوية والأصول الوراثية بجامعة القاهرة كتاب بعنوان "الأغذية المعدلة وراثياً".

حيث أن تزايد استيراد الدول العربية للسلع الغذائية من الخارج والتي تحتوي على مكونات معدلة وراثياً أمر من الصعب تجنبه نظراً لمعاناة الدول العربية من فجوة غذائية ضخمة، وتبلغ قيمة الفجوة من مجموعات السلع الغذائية الرئيسية أقصاها في كل من السعودية، الجزائر، مصر، الإمارات، والكويت، تعتمد هذه الدول بدرجة كبيرة على المنتجات الغذائية المستوردة من الخارج والتي يتوقع أن يكون جزءً كبيراً منها محتوي على مكونات معدلة وراثياً، ومع ذلك بقيت قضية الأغذية المعدلة وراثياُ غير واضحة المعالم في المنطقة العربية والذي يرجع بالدرجة الأولى لغياب الوعي بالكثير مما يتعلق بهذه الأغذية.

وانعكس ذلك على الطريقة التي تعاملت بها الدول العربية مع قضية الأغذية المعدلة وراثياً، فتباينت المواقف من قرارات الحظر إلى التجاهل، بينما كانت الحيرة والتوصية بالدراسة المستفيضة هي سيدة الموقف، ومع ذلك لم تعالج قضية الأمان الحيوي للأغذية المعدلة وراثياً في المنطقة بصورة جادة، أساساً لنقص الوعي بالحقائق التي تتعلق بهذه القضية، ولم يقتصر عدم الوعي على المستهلكين بل شمل الإعلاميين، الرقابيين وواضعي السياسات، إن محصلة عدم الوعي بحقيقة الأغذية المعدلة هو حدوث بلبلة بين المستهلكين وتخبط في القرارات المتعلقة بهذا الشأن.

هذا وقد ركز كتاب د. أحمد عبد الرحمن على جانبين هامين لقضية الأغذية المعدلة وراثياً، الجانب الأول هو التقنية المتعلقة بإنتاج هذه الأغذية والثاني هو الأمان الحيوي لهذه الأغذية.

يعزو مؤلف الكتاب عدم الوعي بطبيعة الأغذية المعدلة وراثياً وأسلوب التعامل معها مثلها مثل كثير من القضايا الأخرى الهامة إلى عوامل متعددة والتي أهمها نقص المعلومات المتاحة المتعلقة بهذه الأغذية، فتنشغل الأجهزة الإعلامية في المنطقة العربية لحد كبير بالأحداث السياسية. فالمنطقة العربية بلا شك هي طرف دائم في أحداث سياسية يومية ساخنة لاسيما ما يتعلق بفلسطين والعراق.

بلا شك فإن عدم وجود قنوات الاتصال بالمتخصصين والتي من خلالها يمكن طرح القضية وتوصيل الحقائق للعامة والمسئولين يعتبر عامل هام ساهم إلى حد كبير في وجود فجوة في المعلومات المتاحة بشأن الأغذية المعدلة، ندرة الأكاديميين الملمين بحقائق الأمان الحيوي للأغذية المعدلة وراثياً في المنطقة العربية يعتبر عامل آخر أدى على عدم توفر معلومات معتمدة على حقائق علمية في هذا الخصوص.

كما أن ما يصل من أخبار بين الحين والآخر عن الأغذية المعدلة في المنطقة العربية غالباً ما يكون أخبار عن نشاطات جمعيات حماية المستهلك والمنظمات الأخرى غير الحكومية في أوروبا وآراءها المعادية للأغذية المعدلة أو الحملات الدعائية الممولة المضادة لهذه الجمعيات التي تطلقها شركات التقنية الحيوية أو الحرب الدائرة بين دول أوروبا والولايات المتحدة بشأن هذه الأغذية غالباً ما تساهم في خلق حالة من البلبلة في المنطقة العربية فيما يتعلق بهذه القضية.

وبصفة عامة فإن المعلومات غير الدقيقة التي تصل للجمهور بخصوص الأغذية المعدلة ستجعله غير راضي عن أي قرار يتخذ في المستقبل بهذا الشأن، حتى لو أن هذا القرار جاد ويهدف إلى حماية المستهلك، وبلا شك فإن استمرار عدم الوعي بقضية الأغذية المعدلة سيبقيها غير محددة المعالم والأبعاد مما سيكون له من الآثار الخطيرة، لاسيما أن القضية تتعلق بأمن وأمان الغذاء.

ويأمل المؤلف أن يساهم ما تضمنه الكتاب في تفهم جوانب هامة في قضية الأغذية المعدلة وراثياً تساعد في التعامل مع هذه القضية بوعي، مما سيكون له الأثر في تحمل شعوب وحكومات المنطقة العربية لمسئولياتها في ضمان الاستخدام الأمن لهذه الأغذية.

يقول الدكتور حسين عبد الرزاق الجزائري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط في تقديمه للكتاب "تزداد أهمية الهندسة الوراثية وهندسة الجينات في حياتنا يوماً بعد يوم، حتى لا يكاد يفلت من تأثيرها مجال واحد من مجالات الحياة. وأصبح من الصعب على المرء، وهو يقلب المنتجات الغذائية والاستهلاكية على الرفوف، أن يعثر على منتج "طبيعي" لم يمسه غبار التقانة".

ويضيف الدكتور الجزائري أن الأغذية المعدلة وراثياً، شانها شأن كل الإنجازات المستجدة التي تدخل غمار حياتنا وتؤثر فيها، لها جوانب وضاءة ومفيدة، وجوانب أخرى محاطة بالغموض ومثيرة للتوجس وللمخاوف، مما يجعل التأكد من الأمان الحيوي وضمان السلامة من الشروط اللازمة قبل الإقبال عليها. ومع أن بلداننا لا تعدو كونها من المتلقين لنتائج هذه التقنيات المستحدثة، والمتأثرين بنتائجها، فإن تفهم هذه التقنيات ضروري لتجنب الكثير من الأضرار والاستفادة من الفوائد التي تصاحب هذه التقنيات.

وتزداد أهمية هذا الموضوع في بلداننا إذا تبينا سعة ساحة المعنيين به، سواءً كانوا من المستفيدين المحتملين، مثل أرباب المهن الغذائية والزراعية والصناعية والأكاديمية، أو كانوا ممن يخشى عليهم التضرر متل جميع شرائح المستهلكين، وتزداد الصورة قتامة في البلدان الأشد فقراً والأكثر تخلفاً والأكثر حرماناً، ممن لا يملكون اتخاذ القرار أو يسمع لهم صوت أو حتى يسمح لهم بالأنين.

ولعل أهم المخاطر التي تبعث على القلق لدى المهتمين بالبيئة، ما يتهدد تنوع العناصر البيئية من احتمالات الاضمحلال أو الزوال، بسبب سرعة انتشار الأصناف المهندسة وراثياً، ولاسيما أنها في غالب الأحيان تتمتع بمواصفات مرغوبة ظاهرة للعيان، ولكنها قد تخفي في الوقت نفسه تأثيرات آجلة، قد يتأخر ظهورها أجيالاً عديدة، ولكنها إذا استحكمت يصعب تجاوزها أو التخفيف من أضرارها
.





NL_BM
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aoulouz.alafdal.net
Brahim
جهاز مراقبة المنتدى
جهاز مراقبة المنتدى
Brahim


ذكر
عدد الرسائل : 1031
العمر : 34
Emploi : Etudiant
نقاط : 62425
تاريخ التسجيل : 06/06/2007

المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا   المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا I_icon_minitime2008-11-22, 17:17

لاستنساخ واطفال الانابيب

وقد ربط البعض بين الاستنساخ واطفال الانابيب وحدث خلط فى هذا الموضوع يوضح لنا الدكتور خالد الهضيبى استاذ امراض النساء والتوليد حيث يقول ان هناك فرقا بين اطفال الانابيب والاستنساخ موضحا ان فى اطفال الانابيب تكون البويضة من الام والحيوان المنوى من الاب وتكون الزوجة فى عصمة الزوج واثناء حياته وليس هناك طرف ثالث فى العملية وهذا يختلف تماما عن عملية الاستنساخ التى سبق شرحها

وفبا يتعلق بمدى امكانية استمرار الابحاث على الحيوانات فى مجال الاستنساج لا يرى الدكتور عزت السبكى خبير علم الوراثة الطبية مانعا من ذلك على ان تقتصر على الحيوان فقط لتطوير واكتشاف جميع الاساليب الممكنه لاستخدامها بالطريقة الصحيحة لخدمة البشرية

فمثلا انتاج نسخة من فأر ليكون نموذجا لفأر آخر يعانى من مرض وراثى محدد لاجراء تجارب علاجية وراثية عليه لتحديد افضل سبل العلاج التى يمكن تطبقها على الانسان فمرض ضمور العضلات بدا بهذا الشكل فى الفئران وبنجاح الابحاث تم اخذ موافقات بالتجارب على الانسان

ويرى الدكتور السبكى ان اجراء التجارب على الموديلات الحيوانية مع وجود الضوابط الشديدة فى التطبيق الادمى يجعلنا فى وضع قوى ومفيد لاختيار افضل وانسب الطرق لصالح البشرية


الاستنساخ وزراعة الاعضاء

يرى بعض الاطباء ان من ايجابيات الاستنساخ انه سيمثل فرصة نادرة كدراسة الامراض الوراثية ومساعدة المصابين بالعقم ودراسة وعلاج التشوهات الجنينية مكذلك نقل الاعضاء البشرية منها فيما يرى الدكتور رسلان ان هذا يعد امرا غير اخلاقى لان النسخ اذا حدث سوف يكون اشخاصا كاملى الاهلية لهم كافة حقوق النسان ولكنه يستدراك قائلا وان كان من الممكن استنساخ الخنازير مثلا لتكون مصدرا للاعضاء حيث انه ليس للحيوانات شخصية اعتبارية فهى مجرد كائنات ولكن هل يمكن استنساخ الاعضاء البشرية يشير الدكتور اسامه الى ان هذا امرا غير محرم فقد تم تنمية الجلد فى مزارع بعض المعامل لاستخدامه فى ترقيع الجلد فى الحروق الشديدة كما لم يمكن حتى الان استنساخ اى اعضاء كامله كالكبد والكلى... وغيرهما

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aoulouz.alafdal.net
 
المنتوجات الغذائية المعدلة وراثيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث حول مخاطر الاستعمال المفرط للأسمدة و العضويات المعدلة وراثيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
AouLouZ :: °l||l° منتدى الـشــــؤون التعلــــيمية °l||l° :: ஐ๑ قــــسـم الـعــــروض و إنـجــــازات الـتــــلامـيذ ๑ஐ-
انتقل الى: